سئل شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : من يجوز بغضه أو هجره أو كلاهما لله تعالى ؟ وماذا يشترط على الذى يبغضه أو يهجره لله تعالى من الشروط ؟ وهل يدخل ترك السلام فى الهجران أم لا ؟ وإذا بدأ المهجور الهجر بالسلام هل يجب الرد عليه أم لا ؟ وهل تستمر البغضة والهجران لله عز وجل حتى يتحقق زوال الصفة التى أبغضه وهجره عليها ؟ أم يكون ذلك لمدة معلومة فما حدها ؟أفتونا مأجورين
فأجاب رحمه الله : ـالهجر الشرعى نوعان:ـ أحدهما : بمعنى الترك لأهل المنكرات والثانى : بمعنى العقوبة عليها
طبعات الكتاب :
طبع بتحقيق: ابو تيمية ابراهيم بن شريف الميلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق